• تسهِّل عمليّات الشراء، وتحقق تجربة مستخدم سهلة وسلسة.
  • تساعد في توسيع نطاق وصول العلامات التجارية إلى عملائها. يمكن إرسال القسائم والخصومات من تجار التجزئة إلى العملاء، وتساعد في تحقيق تجارب تسوق شخصيّة ومخصصّة الأمر الذي يحقق علاقة قويّة بين بائع التجزئة وعملائه.
  • تسمح تطبيقات التجارة المتنقّلة بتتبُّع الموقع عبر نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) لتزويد عملائها بالمساعدة في العثور على العناصر في متجرهم.
  • يمكن أيضاً تحسين الأمان باِستخدام تطبيقات التجارة المتنقّلة حيث يمكن إجراء المصادقة متعددة العوامل، بما في ذلك القياسات الحيوية مثل البصمة ومسح شبكية العين.
  • تخلق التجارة المتنقّلة تجربة متعددة القنوات (Omnichannel) حيث يمكن بيع المنتجات عبر قنوات متعددة؛ مواقع التجارة الإلكترونية، اِنستقرام، أمازون، (eBay). هذا النهج يسهِّل على العملاء الشراء متى وأينما يريدون.

مساوئ التجارة عبر الهاتف المحمول

تشمل مساوئ التجارة الاِلكترونية ما يلي:

  • تنفيذ سيء. تتطلب شاشات الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية الأصغر حجماً وظيفة تنقُّل محددة. وبالتالي، فإنَّ واجهات مستخدم الهاتف المحمول البديهية معقَّدة ومكلفة في التصميم.
  • مشاكل الدفع: لا تتوفَّر خيارات الدفع عبر الهاتف المحمول في كل موقع جغرافي وقد لا تدعم كل نوع من أنواع المَحافظ الرقمية.
  • الاِلتزام الضريبي: يجب أن تعرف الشركات قوانين وأنظمة الضرائب في جميع البلدان التي تقوم بالشحن إليها وأن تمتثل لها.
  • الثغرات الأمنية: لا يزال العديد من المستخدمين مترددين في إجراء عمليات شراء عبر جهاز محمول بسبب المخاطر الأمنية.
    حتى مع المصادقة ذات العاملين، فإنَّ الِاحتيال عبر الهاتف المحمول موجود، والكثير من التجار لا يعتمدون ممارسات منع الاِحتيال هذا. أصبحت الهجمات، مثل مبادلات (SIM) والبرامج الضارة للأجهزة المحمولة، أكثر شيوعاً ويمكن أن تمنع المستخدمين عن إجراء مدفوعات من خلال أجهزتهم المحمولة.

اترك تعليقاً