أوَّلاً، توصي (Farley) معلني نتائج البحث المدفوعة بالتفكير بشكل كبير وتخيُّل ما سيفعلونه، إذا لم تكن الميزانية عاملاً مقيداً.
- إعلانات جوجل.
اِنتقل إلى كل قناة وأنشئها وقسّمها. مع جوجل، أحب اِستخدام الجمهور المخصص أو إنشاء وضع الحماية لحملات الشبكة الإعلانية.
يمكنك تحميل أشياء مثل جميع قنوات يوتيوب التي وجدتها جنباً إلى جنب مع الموضوعات الرئيسية، أو نوايا الشراء التي وجدتها في بحث الكلمات المفتاحيّة للحصول على هذه التقديرات لـ … “كم عدد الأشخاص الذين يبحثون عن هذا؟ وكيف تبدو التكاليف المحتملة؟”
توصي (Farley) أيضاً بوضع طبقات مخصصة مع التقارب أو النية (خاصّة إذا كان لديك شكل جيد أو بيانات الجزء الأول) لمعرفة ما يصلح. سيتعيّن عليك الموازنة بين ما هو ضيق جداً وما هو كبير بما يكفي لتتمكَّن من الإرسال. المفتاح هو فهم ما هو ممكن والاِختبار من هناك. - مايكروسوفت للدعاية والاعلان.
تحصل شبكة (Audience Network) من (Microsoft) على تنويهات من (Farley) أيضاً.
يمكنك في الواقع اِستهداف اِستخدام بيانات لينكد إن في شبكة العرض الخاصّة بهم، لذا فأشياء مثل الوظيفة، والصناعة، والشركة، والقطاعات في السوق … يمكنك بناء كل ذلك والحصول على تقديراتك ومعرفة الشكل الذي يمكن أن تبدو عليه الميزانية أو الاِستراتيجية المحتملة. - فيسبوك وانستقرام.
في حين أنَّ هذه الخيارات تتغيَّر وتتطور باِستمرار، سمح لنا فيسبوك واِنستقرام بالاِستهداف حسب نوع الوظيفة والاِهتمامات، واِستخدام بيانات الطرف الأول لدينا.
العمل في حدود ميزانياتك
الآن بعد أن حلمنا بأحلام كبيرة ورأينا ما هو ممكن، علينا العمل ضمن أطر العمل التي وضعها العملاء وأصحاب المصلحة، بما في ذلك الميزانية واللوائح وما إلى ذلك.
تقدِّم (Farley) إطار عمل للتخطيط حيث تبدأ في البحث عن جمهورها الأساسي.
تحدِّد ما إذا كانت هناك مجالات تركيز محدَّدة مثل الصناعة أو الموقع.
من هناك، وجدت أفضل قناة بناءً على إحصاءات الجمهور التي اِكتسبناها مسبقاً وتضع مؤشِّرات الأداء الرئيسية الخاصّة بها في الاِعتبار.
اِستفد من النسبة المئوية للاِستثمار المحتمل بناءً على مؤشِّرات الأداء الرئيسيّة المحدَّدة.
من المهمّ أيضاً إلقاء نظرة على المحتوى أو نقطة الألم لتحديد ما يعنيه ذلك بالنسبة إلى أصول إعلانك.
تُذكِّر (Farley) المسوقين؛
لا يمكننا أن نكون كل شيء للجميع طوال الوقت، لأنَّه يتعيَّن علينا العمل في الميزانيات.
وتوصي بالنظر إلى خريطة الوسائط الخاصّة بك كنسبة مئوية من قناة تلو الأخرى؛
إذا كان بإمكاننا القول، “إِن كان البحث بحاجة إلى (50%)، فإنَّ العرض يكون (20%)” لأنَّنا لا نستطيع أن نكون دائماً حلّاً لكل شيء.
- الموسمية. تُذكِّر (Farley)، لا تنسَ الاِتجاهات الموسمية.
إنها تعطي فقط نظرة عالية المستوى على ما تخبرنا به الموسمية في كل سوق.
يمكنك معرفة أفضل الأوقات للاِستفادة من الحملات، ومعرفة متى سيزيد المنافسون التكاليف، وأكثر من ذلك. - الاختبارات. تأكَّد من أنَّ الإعدادات الخاصة بك تَحدّ من “الفاقد” قبل البدء!
توصي (Farley)؛
بمجرد بدء التشغيل، عليك بإجراء الاِختبار، والمراقبة، والتحسين، ثمَّ إعادة الكرَّة كلها مرَّة أخرى.
بعد ذلك، يمكنك إزالة أصحاب الأداء المنخفض، وتحديث المواد الإبداعية والإعلانات والرسائل لتناسب جمهورك المستهدف بشكل أفضل. وبالطبع، قم بتضخيم أفضل اِستراتيجياتك. ومع ذلك، فإنَّ الدورة لا تنتهي أبداً، حيث توصي المعلنين بمواصلة الاِختبار والتسجيل والتحسين وإعادة الاِختبار مرة أخرى.