لن يتم عرض أي إعلانات قبل الموافقة عليها من خلال عملية مراجعة الإعلانات والتي تقوم بالتأكد من تماشي إعلانك مع السياسات الخاصة بالمنصة وعادةً ما تستغرق 24 ساعة.
المحتوى المحظور على لينكد إن
تحظر إعلانات المنتجات والخدمات والأنشطة غير القانونية. يجب أن تمتثل الإعلانات لجميع القوانين المعمول بها، بما في ذلك القوانين التي تحدد نوع المحتوى المسموح به في الإعلانات وكيف يتم استهداف الإعلانات.
فيما يلي الانتهاكات وأنواع المحتوى التي تمنع في لينكد إن:
- التمييز
- مخالفة الذوق العام السليم
- الاحتيال والخداع
- انتهاك العلامة التجارية
- انتهاك حقوق النشر
- الوثائق المزيّفة والخدمات المرتبطة بها
- منتجات التبغ
- المخدرات
- الأسلحة، والألعاب النارية والمنتجات والخدمات الأخرى ذات الطابع العنيف
- المحتوى المخصص للبالغين
- نغمات الهاتف المحمول
- المنتجات المقلّدة
- المقامرة واليانصيب
- العملات الرقمية المشفّرة
- خدمات التنجيم وقراءة الطالع
- المسائل الصحية
- الإعلانات الخاصة بكيانات تابعة
- المحتوى السياسي
- الاختراق والقرصنة والالتفاف حول الأنظمة الإلكترونية
- الإعلانات غير المكتملة
سلبيات التسويق عبر لينكد إن LinkedIn
بينما يقدم لينكد إن LinkedIn مجموعة من المزايا ، يحتوي أيضا على بعض الجوانب السلبية، نذكر أهمها في هذه الفقرة:
- البريد العشوائي
واحدة من أكبر الأمور التي يواجهها المستخدمون مع المنصة هي انتشار حسابات البريد العشوائي التي تملأ صندوق الوارد الخاص بك وموجز الأخبار ، وتضيع وقتك بحوافز مشكوك فيها.
يمكن للمستخدمين إخفاء نواياهم الحقيقية من خلال ملء الرسائل المباشرة الخاصة بك بمديح زائف، فقط لتعريضك بسرعة على منتجهم أو خدمتهم. على الرغم من أن ذلك قد لا يحدث في قسم التعليقات، فمن المؤكد أن حسابك على لينكد إن LinkedIn سيتأثر بمقاييس التضليل في المبيعات.
- التكلفة
للاستفادة الكاملة من لينكد إن LinkedIn للحصول على أقصى قيمة ، ستحتاج إلى استثمار القليل من الوقت والمال لإنشاء شبكتك وتنميتها ، وفهم قواعد النشر المربكة أحيانًا على الموقع تمامًا. بالنسبة للبعض ، يمكن أن يمثل هذا منحنى تعليميا حادا نوعًا ما ويتطلب استثمارًا كبيرًا للوقت والموارد.
بالإضافة إلى ذلك ، لا يتكامل لينكد إن LinkedIn دائمًا مع أدوات النشر والتحليل الاجتماعي ، مما يجعله منعزلاً قليلاً عن الخلاصات الاجتماعية الأخرى مثل Instagram وفيسبوك و Twitter.